خالد فؤاد ـ خاص - في تقليد جديد وغير مسبوق قامت شركة مزيكا (عالم الفن) بتوجيه الدعوة لكبار تجار وموزعي الكاسيت بالقاهرة والمحافظات المختلفة بل وبعض الأقطار العربية لحضور الاحتفال بإطلاق ألبوم تامر حسني الجديد (هاعيش حياتي) وذلك بمقر الشركة بالمهندسين .
القائمون على الشركة والعاملون بها فوجئوا بتجمع المئات والآلاف من الباعة والموزعين سواء ممن تم توجيه الدعوة إليهم أو ممن من لم تتم دعوتهم لحضور الاحتفال وذلك أمام مقر الشركة ابتداء من الساعة الثانية ظهر الثلاثاء بهدف استلام أكبر قدر ممكن من نسخ الألبوم حيث قاموا بعمل مظاهرات غريبة وجديدة لم تشهد الشركة مثيلاً لها من قبل، لدرجة أن موظفي الشركة لم يتمكنوا من الخروج بعد انتهاء ساعات عملهم الرسمية ولساعات طويلة.
الطريف حقا انه تم إدخال تامر حسني من الأبواب الخلفية للشركة، وقد أثارت هذه التجمعات الغير مسبوقة انتباه الجماهير التي مرت من أمام الشركة في هذا التوقيت مصادفه لدرجة أنهم اعتقدوا أن هناك مظاهرة كبرى لأسباب سياسية أو ما شابه ذلك .
الألبوم يضم 15 أغنية جديدة قام تامر بكتابة وتلحين معظم أغنياته كما تكلف كليب (تاعبة كل الناس) الذي قام تامر بتصويره مع المخرج ياسر سامي 350 ألف دولار أي أكثر من مليون جنيه مصري
ومن مفاجآت الألبوم عودة المطرب علاء عبدالخالق للغناء مع تامر حسني بعد غياب طويل .
القائمون على الشركة والعاملون بها فوجئوا بتجمع المئات والآلاف من الباعة والموزعين سواء ممن تم توجيه الدعوة إليهم أو ممن من لم تتم دعوتهم لحضور الاحتفال وذلك أمام مقر الشركة ابتداء من الساعة الثانية ظهر الثلاثاء بهدف استلام أكبر قدر ممكن من نسخ الألبوم حيث قاموا بعمل مظاهرات غريبة وجديدة لم تشهد الشركة مثيلاً لها من قبل، لدرجة أن موظفي الشركة لم يتمكنوا من الخروج بعد انتهاء ساعات عملهم الرسمية ولساعات طويلة.
الطريف حقا انه تم إدخال تامر حسني من الأبواب الخلفية للشركة، وقد أثارت هذه التجمعات الغير مسبوقة انتباه الجماهير التي مرت من أمام الشركة في هذا التوقيت مصادفه لدرجة أنهم اعتقدوا أن هناك مظاهرة كبرى لأسباب سياسية أو ما شابه ذلك .
الألبوم يضم 15 أغنية جديدة قام تامر بكتابة وتلحين معظم أغنياته كما تكلف كليب (تاعبة كل الناس) الذي قام تامر بتصويره مع المخرج ياسر سامي 350 ألف دولار أي أكثر من مليون جنيه مصري
ومن مفاجآت الألبوم عودة المطرب علاء عبدالخالق للغناء مع تامر حسني بعد غياب طويل .
